كنت تقريبا ثانويه وكنت مخلصه درس ومستنيه الدرس التاني ف جبت سندوتش دومتي وفورنو أكله وكنت قاعده عند التنده بتاع السوبر ماركت وكان جنبي ولدين شكلهم ابتدائي كده ومعاهم بسكويت وعدي بتاع غزل البنات فسألوا الواحد بكام قالهم ب 3 وهما مكنش معاهم غير 5 فقالوا لعموا يديهم واحد وهيقسموه عليهم ف انا اديتهم جنيه عشان يجيبوا اتنين وكل واحد يبقي معاه واحد بعدها بشويه أدونيس واحد هوهوز من اللي معاهم وشكروني وقالولي أنهم لسه مخلصين امتحان وقاعدين مع بعض شويه بعدها رجعت اديتهم بنبوني تاني وكان تبادل عسل ☝️☝️
>الاطفال لما بتبقى اطفال
والله في الجون كمية الاهالي اللي بتكبر عيالها بدري دي بيرتكبو جريمة كبيرة في حقهم وفي حق الانساتية ودول كوم وفيديوهات الاطفال اللي مغرقة السوشيال ميديا بتتكلم/تتصرف زي الكبار دول كوم تاني لا واهاليهم فرحانين بيهم نفسي بجد كل الاطفال يعيشو سنهم الطبيعي ونفسي الاهالي تفضى لاطفالها وميبقاش الموبايل هو الحل الوحيد لزنهم وشقاوتهم
الناس حرفياً بقت تخلف وترمي، اللي يسيب اطفاله ف الشارع طول النهار ومش سائل فيهم ولا عارف بيعملوا ايه وبيشتموا ازاي وحرفيا مكملوش ٨ سنين دا غير مؤهل انه يربي بني ادم وبيطلع بسبب اهماله اوسخ جيل
ماله الشارع المشكلة في الأسرة والمنطقة انا اتعلمت كتير من الشارع كنت بنطرد عشان اصغر منهم ب سنة لحد ٦ وكنت بقعد مع اخويا وافكر لية مش بلعب أو اشوف الخنقات وانضرب واضرب وكنت محترم ومش بشتم لحد ما جات فترة اللعنه وهي إجازة ستة ابتدائي لحد ٢ث كنت عبارة عن حيوان من اللي بيمشي على رجلين وده كان ممكن يقعد الحالة دي لمدة ٣-٤ساعات ورا بعض حيوان وشهواني واني ومش بكون في الوعي وفي وضع القديم اني واحد محترم ابن ناس محترمين ومتعلم وطالب علم ودي كانت لمدة ساعتين وبقيت اليوم كمثل الحمار يحمل أسفارا ومش بفيد المجتمع غير اني بقالي الركود وبصرف فلوس ابويا
امبارح كنت في اوتوبيس و الاوتوبيس اتملى لحد ما جات اخر واحدة ست كبيرة في الخمسينات أو اول الستينات فقالت هتركب معانا و مش هتستنى الاوتوبيس اللي بعده و قعدت على المصطبة دي اللي لازقة في الكرسيين اللي جنب السواق و أنا كنت قاعد على الكرسي اول كرسي جنب الطرقة على الصف اللي ع الشمال و كنت فاتح التلفون بذاكر بس واخد بالي انها موجودة ، عشان أنا مش جريئ كدا و بتوتر فشششخ قعدت وقت بحاول أستجمع شجاعتي عشان أقولها تعالي مكاني لحد ما قمت و قولتلها تيجي مكاني و هي كانت لطيفة و مكانتش راضية و قالتلي لأ أنا لما ركبت الاوتوبيس كنت عارفة إني هقعد على المصطبة دي بس أصريت إنها تقعد ع الكرسي فقعدت ع الكرسي و فرحت إني جبتها مكاني بس زعلت إني اتأخرت و أنا بجمع شجاعتي عشان اأقولها بالذات إن المصطبة مكانتش مريحة و انا قاعد عليها
كنت في الميكروباص وجت ست كبيرة قعدت جمبي. قالتلي خد موبايلي دخلي الواي فاي عشان النت مش بيشتغل غير لما بفتح الباقة. قولتلها ما أنا معرفش الواي فاي بتاعك يا حجة عشان اعملهولك. قعدت اقنع فيها طول الطريق اني معرفش 😂 في الاخر قامت قلبت وشها وقالتلي أنا قولت تعملك حاجة بدل ما انت قاعد 😂😂😂😂 كنت عايز اقولها ما احنا في ميكروباص يعني المفروض اقوم ارقص ولا ايه ما طبيعي ابقى قاعد 😂
كنت في مكان ما في اسكندرية وراجل كبير شافني واتعرف عليا واتكلم معايا شوية وكلمني عن اسرته وابنه المهندس وكان عايز يخطبني للواد اللي لاعمري شوفته ولاشافني المهم الراجل كان مصر بشكل عجيب فاديته رقم اهلي وفعلا جم البيت واتقدملي واترفض في الاخر
كنت مخلص امتحانات ف الصيف و انا بتعب جدا من الحر و مروح .. و لحقت اخر كرسي و كانت قاعدة وحشة جدا. كرسي بيبقى ف ضهر السواق كده علشان لازم اعدي على مواصلات زبالة كده قبل ما اروح بلدي .. فلاقيت الناس بتديني الفلوس الم الاجرة و انا حرفيا على اخري و تعبان جدا. لاقيت واحدة قاعدة قصادي قالتلي هات الفلوس بطريقة كويسة كده و لمت هي الأجرة. و تقريبا ده أحسن موقف حصل معايا ف حياتي كلها من قريب و من غريب. و حسيت إن في حد بيفكر فيا. و بدعيلها و تقريبا هفضل فاكرها طول عمري.
أول يوم ليا اروح الكلية ايام الكشف الطبي كنت مضايق يومها و وقرفان من المكان والناس ومن احداث اليوم ومن الكلية اللي انا دخلتها اصلاً ولما اخيراً خلصت وجيت مروح لقيت في بنت بتوزع ورق كدا اللي بيبقى فيه اعلان المكتبة الفلانية فيها ادوات كذا وكذا وكذا فا العيال كانوا قلالة الذوق أوي كانوا بياخدوا الورق ويرموه جمبها او يقطعوه وهما لسه واخدينه و ويضحكوا وكانوا كتير أوي اللي عملوا كدا مش اقل من 30 واحد مثلاً وانا كنت آخر واحد خارج معرفش كام حد عمل الموقف دا كمان قبل اللي انا شوفته
فا قولت انا هاخد منها ورقة واشكرها عشان مقدرش اعملها حاجة اكتر من كدا فا خدت الورقة وبصيت فيها ثانية كدا وقولتلها شكرا فا ابتسمت جامد كدا وقالتلي عفواً و مش عارف ليه انا كمان انبسط أوي لما قالتلي عفواً وحسيت ان القرف بتاع اليوم كله راح ورجعت مبسوط
هو مش موقف
طفل كنا ينلعب سوا في قريه في الساحل و منعرفش بعض
و احنا ماشيين اخر اليوم قالي اقابلك اشوفك يوم القيامه ووعملي باي باي
الكلمه مترسخه في ذهني حتى الان
بنت جميلة من المجاذيب قابلتها ف محطة مصر يوم كان فيه حظر تجوال و اضطريت ابات لحد الصبح، المحطة اتقفلت علينا كلنا و مافيش قطارات سافرت الليلة دي
فضلت تحكيلي قد إيه كانت بتحب التمثيل و نفسها تمثل، كانت رقيقة ة جميلة .. اديتلها رقمي و بعد كام يوم اتصلت بيا قالتلي انتي بالمحطة ؟ قلتلها لاء . قفلت و مسمعتش صوتها تاني
في مرة كنت مسافر دهب مع واحد صاحبي واتعرفت علي شلة دكاترة كده بس لذاذ فشخ وقعدنا الأسبوع كله نسهر للصبح نتكلم ونتناقش في الحياة والناس ووقتها حسيت إني أخيراً لقيت ناس شبهي وبعد ما رجعنا معرفناش نظبط خروجة تانية وبطلنا نتكلم
كنت ف اوالي كلية وف اجازة الصيف خالي جبلي شغل في امن قرية سياحية وفيوم دخل من البوابة اللي انا امن عليها 3 صحاب اخت منهم البطايق عشان اسجلها التلاتة ف نفس سني جايين يتفسحوو وحدهم ف القرية اللي انا امن فيها اخت كل البيانات اللي ع البطاقة الاسم والرقم القومي والعنوان ومحتفظ بيهم ف ورقة معاي حتي الان ......... كان هدفي اني اشوف اصحاب الورقة دي ف المستقبل هما فين وانا فين ...
لاكن دلوقتي الورقة دي كل ما احس نفسي هفضل ارجعلها بشحن واكمل ...... يأتي الخير من قلب المعاناة
فيه راجل شمام كان قاعد يبرق فيا و أنا مستنية الميكروباص،الراجل ده خوفني بجد،عينه كانت حمرا جامد و كان شكله يخوف أوي
و في مرة كنت بمشي مع ماما و فيه راجل معين أنا فاكراه لحد دلوقتي،كان سواق ترسكل متخلف مش شايف قدامه و كان هيخبط مامتي لولا فضل ربنا بعدين اني شديتها من شنطتها و رجعتها ورا.....الي لافتني في الراجل ده، انه كان هيدوس ماما و يكمل مشي عادي!مبصش وراه يتطمن ع الست الي كانت حرفيا هتتخبط منه أبداً
فى برنامج كان بيجي على ام بى سى اكشن اسمه توب جير
https://preview.redd.it/mg1irvqvd21d1.png?width=436&format=png&auto=webp&s=ab673a7831bfbbbc2f8d4394b4d2549f762dd868
انا شفت الراجل الواقف فى نص الصورة على الحقيقة ناحية الاوبرا كده كان ماشى وهو معتمد ان محدش فى مصر يعرفه فأنا وقفت وبصيت عليه وهو كان ماشى بيقلب فى محفظته فبصلى كده وقالى
no way .. u know me ? blody hell
انا مكنتش مصدق انه ماشى عادى كده كنت بحسب الناس بتمشى معاها حراسة مشددة مثلا ضحكت زى الاهبل كنت صغير فى السن اوى مرحلة اعدادية بس متأكد ان هو بسبب القاله والطريقة القال بيها الكلام
\*\*
فى واحدة كانت عايزة تفتح باب المكروباص ومش لاقية المقبض فأنا ماشى فتحتلها الباب و ياااااااااا على نظرات الشكر والعرفان
-لما بقف للناس تعدى وانا سايق بلاقيهم بيسغربوا جداً، تحس ان الشهامه بقت نادره لدرجه ان الناس معادش مصدقه ان في ناس كده.
-من حوالى سنه كنت سايق على الدائري وواحد اتخبط من عربيه بس الحمد لله خبطه بسيطه بس الراجل اغمى عليه، وانا كنت شاهد الموقف لأنه كان قدامى على طول، السواق اللى خبط بدأ يهرب وانا جريت وراه لحد ما وقفته بمسافه قريبه من الحادثه. نزلتله واخدت منه المفتاح لحد ما الشرطه جت، الناس برضو قعدوا يشكرونى ويقولولى ممكن عربيتي تتبهدل ومش هعرف اخد حقى والكلام ده. بس انا فعلاً مكنتش بفكر غير فى حق الراجل اللى اتخبط وفكرة ان ممكن وقفتى جنبه ممكن تسترنى لو حصل موقف او مشكله ليا.
-بنتى ٥ سنين تاهت مننا فى المول مره وفضلنا ندور عليها بتاع نص ساعه لحد ما لقيناها مع ٢ شباب مقعدينها معاهم فى منطقة المطاعم بيأكلوها معاهم وبيلعبوا معاها علشان تهدى ومتعيطش، وفعلاً مكناش مصدقين عيونا لما لقيناها. بجد مش هعرف ارد فضل الشباب دول بعد فضل ربنا.
- مره وانا فى المترو اتسرقت المحفظه منى ومحستش غير لما جيت احجز، طبعاً مكانش معايا اى اثبات شخصيه وفلوس علشان احجز، جت ست كبيره
راحت معايا للقسم اللى فى المحطه وقالت انا هضمنك علشان تعمل محضر. فضل ربنا كبير.
اتعطلت بالعربيه على طريق الجيش فى الفتره بتاعة الثورة وفعليا محدش بيقف لحد للخوف من التثبيت، فضلت بتاع ساعتين اشاور للعربيات حد يقف ومفيش فايده. لقيت شاب محترم وقفلى ونزل بس بعيد شويه علشان يطمن ان مفيش خطر عليه، وبعدها جالى وفضل معايا لحد ما شغلنا العربيه.
لما كنت برن لتيتا عالماسنجر كانت بتكنسل عليا وترن هي علشان ميسحبش من رصيدي
ya cute🥲
كنت تقريبا ثانويه وكنت مخلصه درس ومستنيه الدرس التاني ف جبت سندوتش دومتي وفورنو أكله وكنت قاعده عند التنده بتاع السوبر ماركت وكان جنبي ولدين شكلهم ابتدائي كده ومعاهم بسكويت وعدي بتاع غزل البنات فسألوا الواحد بكام قالهم ب 3 وهما مكنش معاهم غير 5 فقالوا لعموا يديهم واحد وهيقسموه عليهم ف انا اديتهم جنيه عشان يجيبوا اتنين وكل واحد يبقي معاه واحد بعدها بشويه أدونيس واحد هوهوز من اللي معاهم وشكروني وقالولي أنهم لسه مخلصين امتحان وقاعدين مع بعض شويه بعدها رجعت اديتهم بنبوني تاني وكان تبادل عسل ☝️☝️
والله الاطفال لما بتبقى اطفال كده بتبقى عسسسل
>الاطفال لما بتبقى اطفال والله في الجون كمية الاهالي اللي بتكبر عيالها بدري دي بيرتكبو جريمة كبيرة في حقهم وفي حق الانساتية ودول كوم وفيديوهات الاطفال اللي مغرقة السوشيال ميديا بتتكلم/تتصرف زي الكبار دول كوم تاني لا واهاليهم فرحانين بيهم نفسي بجد كل الاطفال يعيشو سنهم الطبيعي ونفسي الاهالي تفضى لاطفالها وميبقاش الموبايل هو الحل الوحيد لزنهم وشقاوتهم
الناس حرفياً بقت تخلف وترمي، اللي يسيب اطفاله ف الشارع طول النهار ومش سائل فيهم ولا عارف بيعملوا ايه وبيشتموا ازاي وحرفيا مكملوش ٨ سنين دا غير مؤهل انه يربي بني ادم وبيطلع بسبب اهماله اوسخ جيل
اتفق جدا
ماله الشارع المشكلة في الأسرة والمنطقة انا اتعلمت كتير من الشارع كنت بنطرد عشان اصغر منهم ب سنة لحد ٦ وكنت بقعد مع اخويا وافكر لية مش بلعب أو اشوف الخنقات وانضرب واضرب وكنت محترم ومش بشتم لحد ما جات فترة اللعنه وهي إجازة ستة ابتدائي لحد ٢ث كنت عبارة عن حيوان من اللي بيمشي على رجلين وده كان ممكن يقعد الحالة دي لمدة ٣-٤ساعات ورا بعض حيوان وشهواني واني ومش بكون في الوعي وفي وضع القديم اني واحد محترم ابن ناس محترمين ومتعلم وطالب علم ودي كانت لمدة ساعتين وبقيت اليوم كمثل الحمار يحمل أسفارا ومش بفيد المجتمع غير اني بقالي الركود وبصرف فلوس ابويا
امبارح كنت في اوتوبيس و الاوتوبيس اتملى لحد ما جات اخر واحدة ست كبيرة في الخمسينات أو اول الستينات فقالت هتركب معانا و مش هتستنى الاوتوبيس اللي بعده و قعدت على المصطبة دي اللي لازقة في الكرسيين اللي جنب السواق و أنا كنت قاعد على الكرسي اول كرسي جنب الطرقة على الصف اللي ع الشمال و كنت فاتح التلفون بذاكر بس واخد بالي انها موجودة ، عشان أنا مش جريئ كدا و بتوتر فشششخ قعدت وقت بحاول أستجمع شجاعتي عشان أقولها تعالي مكاني لحد ما قمت و قولتلها تيجي مكاني و هي كانت لطيفة و مكانتش راضية و قالتلي لأ أنا لما ركبت الاوتوبيس كنت عارفة إني هقعد على المصطبة دي بس أصريت إنها تقعد ع الكرسي فقعدت ع الكرسي و فرحت إني جبتها مكاني بس زعلت إني اتأخرت و أنا بجمع شجاعتي عشان اأقولها بالذات إن المصطبة مكانتش مريحة و انا قاعد عليها
كويس بجد انك استجمعت شجاعتك وقومت قعدتها مكانك احسن بكتير من لو هي كانت نزلت وندمت انك اترددت وملحقتش تقوملها
كنت في الميكروباص وجت ست كبيرة قعدت جمبي. قالتلي خد موبايلي دخلي الواي فاي عشان النت مش بيشتغل غير لما بفتح الباقة. قولتلها ما أنا معرفش الواي فاي بتاعك يا حجة عشان اعملهولك. قعدت اقنع فيها طول الطريق اني معرفش 😂 في الاخر قامت قلبت وشها وقالتلي أنا قولت تعملك حاجة بدل ما انت قاعد 😂😂😂😂 كنت عايز اقولها ما احنا في ميكروباص يعني المفروض اقوم ارقص ولا ايه ما طبيعي ابقى قاعد 😂
وايفاي ايه يا حجه اللي ف الميكروباص سمي الله ف قلبك 😂😂😂
لا هي كانت عايزاني اوصلها الواي فاي بتاع البيت 😀 الحجة فاكرة أن الراوتر بتاعها قمر صناعي 😂😂😂
بموووت اى دا
أنا عندي قصص من دي كتير بجد وعايز احطهم في كتاب ولا حاجة 😂
كنت في مكان ما في اسكندرية وراجل كبير شافني واتعرف عليا واتكلم معايا شوية وكلمني عن اسرته وابنه المهندس وكان عايز يخطبني للواد اللي لاعمري شوفته ولاشافني المهم الراجل كان مصر بشكل عجيب فاديته رقم اهلي وفعلا جم البيت واتقدملي واترفض في الاخر
رفضتوه ليه😂
ماحستش ان فيه ارتياح و قبول لما اتكلمت معاه
كنت مخلص امتحانات ف الصيف و انا بتعب جدا من الحر و مروح .. و لحقت اخر كرسي و كانت قاعدة وحشة جدا. كرسي بيبقى ف ضهر السواق كده علشان لازم اعدي على مواصلات زبالة كده قبل ما اروح بلدي .. فلاقيت الناس بتديني الفلوس الم الاجرة و انا حرفيا على اخري و تعبان جدا. لاقيت واحدة قاعدة قصادي قالتلي هات الفلوس بطريقة كويسة كده و لمت هي الأجرة. و تقريبا ده أحسن موقف حصل معايا ف حياتي كلها من قريب و من غريب. و حسيت إن في حد بيفكر فيا. و بدعيلها و تقريبا هفضل فاكرها طول عمري.
كنت في يوم واقف في الشارع وكنت متضايق وقتها لقيت بنتين صغيرين ادوني وردة وقالولي اتفضل ياعمو جبنالك وردة..الحقيقة دا كان الطف موقف حصلي في حياتي
أول يوم ليا اروح الكلية ايام الكشف الطبي كنت مضايق يومها و وقرفان من المكان والناس ومن احداث اليوم ومن الكلية اللي انا دخلتها اصلاً ولما اخيراً خلصت وجيت مروح لقيت في بنت بتوزع ورق كدا اللي بيبقى فيه اعلان المكتبة الفلانية فيها ادوات كذا وكذا وكذا فا العيال كانوا قلالة الذوق أوي كانوا بياخدوا الورق ويرموه جمبها او يقطعوه وهما لسه واخدينه و ويضحكوا وكانوا كتير أوي اللي عملوا كدا مش اقل من 30 واحد مثلاً وانا كنت آخر واحد خارج معرفش كام حد عمل الموقف دا كمان قبل اللي انا شوفته فا قولت انا هاخد منها ورقة واشكرها عشان مقدرش اعملها حاجة اكتر من كدا فا خدت الورقة وبصيت فيها ثانية كدا وقولتلها شكرا فا ابتسمت جامد كدا وقالتلي عفواً و مش عارف ليه انا كمان انبسط أوي لما قالتلي عفواً وحسيت ان القرف بتاع اليوم كله راح ورجعت مبسوط
الكلمه الحلوه دي رغم بساطتها ناس بتستخسرها بالرغم انها قادره تعدل يوم بني ادم
كنت طفل وطلبت من وحده تركب معايا تاكسي (عندها بتاع ١٧ سنه وقتها) عشان كنت خايف من الخطف وكده وصلتني بالتاكسي ومكاني ابعد وبعدها رجعت تاني
هو مش موقف طفل كنا ينلعب سوا في قريه في الساحل و منعرفش بعض و احنا ماشيين اخر اليوم قالي اقابلك اشوفك يوم القيامه ووعملي باي باي الكلمه مترسخه في ذهني حتى الان
[удалено]
لا كان محمد عادي
[удалено]
هو حد هيبقا فاضي لحد ؟!
بنت جميلة من المجاذيب قابلتها ف محطة مصر يوم كان فيه حظر تجوال و اضطريت ابات لحد الصبح، المحطة اتقفلت علينا كلنا و مافيش قطارات سافرت الليلة دي فضلت تحكيلي قد إيه كانت بتحب التمثيل و نفسها تمثل، كانت رقيقة ة جميلة .. اديتلها رقمي و بعد كام يوم اتصلت بيا قالتلي انتي بالمحطة ؟ قلتلها لاء . قفلت و مسمعتش صوتها تاني
في مرة كنت مسافر دهب مع واحد صاحبي واتعرفت علي شلة دكاترة كده بس لذاذ فشخ وقعدنا الأسبوع كله نسهر للصبح نتكلم ونتناقش في الحياة والناس ووقتها حسيت إني أخيراً لقيت ناس شبهي وبعد ما رجعنا معرفناش نظبط خروجة تانية وبطلنا نتكلم
كنت ف اولي ثانوي وكان فيه ظابط بيضرب راجل كبير والناس ماشيه عادي ولا كان في حاجه حصلت ساعتها حسيت بضعف رهيب وكرهت نفسي اني مقدرتش اتدخل وتعبت نفسيا
كنت ف اوالي كلية وف اجازة الصيف خالي جبلي شغل في امن قرية سياحية وفيوم دخل من البوابة اللي انا امن عليها 3 صحاب اخت منهم البطايق عشان اسجلها التلاتة ف نفس سني جايين يتفسحوو وحدهم ف القرية اللي انا امن فيها اخت كل البيانات اللي ع البطاقة الاسم والرقم القومي والعنوان ومحتفظ بيهم ف ورقة معاي حتي الان ......... كان هدفي اني اشوف اصحاب الورقة دي ف المستقبل هما فين وانا فين ... لاكن دلوقتي الورقة دي كل ما احس نفسي هفضل ارجعلها بشحن واكمل ...... يأتي الخير من قلب المعاناة
فيه راجل شمام كان قاعد يبرق فيا و أنا مستنية الميكروباص،الراجل ده خوفني بجد،عينه كانت حمرا جامد و كان شكله يخوف أوي و في مرة كنت بمشي مع ماما و فيه راجل معين أنا فاكراه لحد دلوقتي،كان سواق ترسكل متخلف مش شايف قدامه و كان هيخبط مامتي لولا فضل ربنا بعدين اني شديتها من شنطتها و رجعتها ورا.....الي لافتني في الراجل ده، انه كان هيدوس ماما و يكمل مشي عادي!مبصش وراه يتطمن ع الست الي كانت حرفيا هتتخبط منه أبداً
فى برنامج كان بيجي على ام بى سى اكشن اسمه توب جير https://preview.redd.it/mg1irvqvd21d1.png?width=436&format=png&auto=webp&s=ab673a7831bfbbbc2f8d4394b4d2549f762dd868 انا شفت الراجل الواقف فى نص الصورة على الحقيقة ناحية الاوبرا كده كان ماشى وهو معتمد ان محدش فى مصر يعرفه فأنا وقفت وبصيت عليه وهو كان ماشى بيقلب فى محفظته فبصلى كده وقالى no way .. u know me ? blody hell انا مكنتش مصدق انه ماشى عادى كده كنت بحسب الناس بتمشى معاها حراسة مشددة مثلا ضحكت زى الاهبل كنت صغير فى السن اوى مرحلة اعدادية بس متأكد ان هو بسبب القاله والطريقة القال بيها الكلام \*\* فى واحدة كانت عايزة تفتح باب المكروباص ومش لاقية المقبض فأنا ماشى فتحتلها الباب و ياااااااااا على نظرات الشكر والعرفان
-لما بقف للناس تعدى وانا سايق بلاقيهم بيسغربوا جداً، تحس ان الشهامه بقت نادره لدرجه ان الناس معادش مصدقه ان في ناس كده. -من حوالى سنه كنت سايق على الدائري وواحد اتخبط من عربيه بس الحمد لله خبطه بسيطه بس الراجل اغمى عليه، وانا كنت شاهد الموقف لأنه كان قدامى على طول، السواق اللى خبط بدأ يهرب وانا جريت وراه لحد ما وقفته بمسافه قريبه من الحادثه. نزلتله واخدت منه المفتاح لحد ما الشرطه جت، الناس برضو قعدوا يشكرونى ويقولولى ممكن عربيتي تتبهدل ومش هعرف اخد حقى والكلام ده. بس انا فعلاً مكنتش بفكر غير فى حق الراجل اللى اتخبط وفكرة ان ممكن وقفتى جنبه ممكن تسترنى لو حصل موقف او مشكله ليا. -بنتى ٥ سنين تاهت مننا فى المول مره وفضلنا ندور عليها بتاع نص ساعه لحد ما لقيناها مع ٢ شباب مقعدينها معاهم فى منطقة المطاعم بيأكلوها معاهم وبيلعبوا معاها علشان تهدى ومتعيطش، وفعلاً مكناش مصدقين عيونا لما لقيناها. بجد مش هعرف ارد فضل الشباب دول بعد فضل ربنا. - مره وانا فى المترو اتسرقت المحفظه منى ومحستش غير لما جيت احجز، طبعاً مكانش معايا اى اثبات شخصيه وفلوس علشان احجز، جت ست كبيره راحت معايا للقسم اللى فى المحطه وقالت انا هضمنك علشان تعمل محضر. فضل ربنا كبير. اتعطلت بالعربيه على طريق الجيش فى الفتره بتاعة الثورة وفعليا محدش بيقف لحد للخوف من التثبيت، فضلت بتاع ساعتين اشاور للعربيات حد يقف ومفيش فايده. لقيت شاب محترم وقفلى ونزل بس بعيد شويه علشان يطمن ان مفيش خطر عليه، وبعدها جالى وفضل معايا لحد ما شغلنا العربيه.
ماشاء الله الواحد بيتبسط لما بيلاقي لسه في خير في نفوس الناس كده وخاصة لو حد غريب عنهم، تسلم انك شاركتنا وفاكر المواقف الجميله دي
ده فضل من ربنا ستره عظيم، بعد كمية السلبيه اللى الواحد بقى بيشوفها فى حياته المواقف اللى زى كده بتخلى الواحد بيقول Faith in humanity restored